بعض المعالجات الدوائية
توجد بعض المعالجات الدوائية ب “كرو موعلیكات الصوديوم” و”ال كيتوتيفين” وال “دي هيستامين”
وهي جميعها من المثبطات النوعية لبعض المواد المحسسة ، ولکن آثرها غير مديد وهی غير ثابتة في نجاعتها، وقد خلف قريبا من وطء الاندفاعات الجلدية.
  عندما يتبين أن طفلا لا يتحمل حليب الأبقار يمكن عند اذن تغذيته بحليب متحلل بالكامل، وهو غير خطر كما يمكن إعطاؤه الحموض الأمينية الناجمة عن بروتينات الحليب.
من جهة أخرى تكثر اليوم طرق معالجة بعض أنواع التحسس غير الغذائي كالإصابات الجلدية المعندة أو المزمنة (الأكزيما) في حمامات المياه المعدنية.
 کما جمح الطب الصيني بالوخز الإبري معالجة حالات التحسس الربيعي حيث يعتبر الصينيون أن الربيع له علاقة بالكبد، والوخز الإبري بخص المساحات الهضمية الموافقة على الجلد.
وأخيرا وليس آخرا تستعمل اليوم المعالجة بالمعادن الزهيدة في الحالات التحية النفسية أو المتصالبة، حيث ثبت نجاعتها ضد الالتهابات: بعطي المتحسس لغبار الطلع مثلا في (أثناء هذه الفترة ) وبإشراف طبی مستمر معادن المنغنيز والنحاس والفضة في محالیل ضمن كبسولات صغيرة بالتوازي مع معدل السيلينيوم لخواصه المضادة للأكسدة والزنك لخواصه المنشطة للمناعة.